المرأة الهندية التي أنجبت أحد عشر طفلاً إنّ الأطفال نعمة من الله جل وعلا وهم رزق وهناك من رزق بطفل واحد ذكر وهناك من رزق بأنثى واحدة وهناك من رزق بالتوائم وهناك من حرمه الله من هذه النعمة فالأطفال هم نعمة من الله عز وجل وهناك الكثيرون من لايستطيعون أن يقوموا بتقدير هذه النعمة العظيمة والتي هي زينة الحياة الدنيا ، ويحكى بأنّ هناك شيئ يعد غريب قد حدث ألا وهو وجود سيدة هندية
قد أنجبت أحد عشر طفلاً ولقد استطاعت هذه السيدة أن تقوم بتحطيم الرقم القياسي لموسوعة جينيس ولقد كانت ولادتها هذه قد حولت المستشفى مزاراً سياحياً حيث أنّ هناك الكثيرون من أراد أن يرى مثل هذه الحالة العجيبة والغريبة ، ولقد كانت الوالدة حجم بطنها كبير جداً ولقد كان الأطّباء مندهشون من حجم بطنها نظراً إلى طولها ولقد كان هناك حالة في أمريكا شبيه بذالك حيث أنّ الأم قد تلقت الكثيرمن الإعانات حيث أنّها قد رزقت بثمان أطفال في بطن واحدة ولقد تمت استضافتها على أحد البرامج التي كانت السبب وراء تعاطف الكثيرون مع هذه السيدة ولكن حالة الأم الهندية قد فاقت الأمريكية بكثير ولقد كان هذا العدد في الأكبر على الإطلاق ولقد تم ذيع صيت هذه السيدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولقد تلقت الكثير من المعونات بجانب مساعدة الحكومة لها. رجل تتحول أطرافه إلى جذع شجرة يحكى بأنّ هناك رجل ذات جنسية إندنيسية يسمى ديدي عمره نحو 37 عاماً يعيش هذا الرجل في جنوب جاكرتا وهويعاني من الإصابة بمرض نادر تسبب في إحداث طفرة جينية في جسده وهذا أدى إلى إصابته بمرض جلدي وراثي قد يتسبب في إصابة جلده بالسرطان ومرضه يسمى نسيج البشرة الثؤلولي وواحده من أعراضه وجود تورم على الجلد مع وجود البقع التي تبدوا ذات مظهر سيئ كما أنّ هناك تقشر دائماً في الجلد مع وجود القرح والصديد مع التقيحات الجلدية الدائمة وهذا المرض النادر يصيب نحو واحد بين كل مليون شخص ولقد كان منهم هذا الرجل الإندونيسي ولقد تعرض هذا الرجل منذ صغره إلى الإصابة بفيروس وهو في الخامسة عشر من عمره وهذا المرض قد تسبب في نقص المناعة المكتسبة لذا فلقد تحولت أطرافه إلى جذع شجرة بالتدريج حيث أنّ اليدين كانتا شبيهتين بالفروع ولقد كان الرجل يشبه الشجرة ولقد كانت وظيفة هذا الرجل في مهنة الصيد ولقد تم إجراء الكثير من العمليات الجراحية لهذا الرجل غير أنّ جميعها قد باء بالفشل حيث أنّ أطراف الشجرة تعود مرة أخرى للنمو ولقد تحسنت حالة هذا الرجل بعدعناية أحد الأطّباء به حيث أنّ الله قد مكنه من إجراء عملية له قد تسببت في التخفيف من حدة ماكان يعاني منه هذا الرجل الشجرة.